سقط نظام بشار الأسد ووجدت الطائفة العلوية، التي ينتمي إليها الرئيس المخلوع، نفسها أمام مصير مجهول. وسط الخوف من الأعمال الانتقامية، والوضع الاقتصادي الصعب بالبلاد، والسلطات الجديدة المنبثقة عن تيار إسلامي متشدد، تبقى هذه الأقلية في حيرة من أمرها وقلق على مستقبلها. من شوارع دمشق مرورا بأحياء أوسلو، جالت كاميرا فرانس24 للقاء العلويين...
....الموضوع الأصلي